كهل يكهل ، كهولة ، فهو كهل• كهل الشخص : صار كهلا ؛ جاوز سن الشباب ولم يصل سن الشيخوخة نبت كهل : متناه - { ويكلم الناس في المهد وكهلا } . ...
كهل يكهل ، كهولة ، فهو كهل• كهل الشخص : صار كهلا ؛ جاوز سن الشباب ولم يصل سن الشيخوخة نبت كهل : متناه - { ويكلم الناس في المهد وكهلا } .
معنى
في قاموس معاجم
كهل [ مفرد ] : ج كهلان وكهل وكهول ، مؤنث: كهلة ، جمع مؤنث كهلات : صفة مشبهة تدل على الثبوت من كهل : من بلغت سنه بين الثلاثين والخمسين ، أو هو من جاوز
الشباب ولما يصل سن الشيخوخة ، أو هو الذي خطه الشيب ، وهو ما بين الرابعة والثلاثين إلى الستين . ...
كهل [ مفرد ] : ج كهلان وكهل وكهول ، مؤنث: كهلة ، جمع مؤنث كهلات : صفة مشبهة تدل على الثبوت من كهل : من بلغت سنه بين الثلاثين والخمسين ، أو هو من جاوز الشباب ولما يصل سن الشيخوخة ، أو هو الذي خطه الشيب ، وهو ما بين الرابعة والثلاثين إلى الستين .
معنى
في قاموس معاجم
كَاهَلَ
فلانٌ: صار كهلاً. وـ تزَوّج.( اكْتَهَلَ ): كاهَلَ. وـ النَّعجةُ: انتهى سنّها. وـ النَّبتُ: تمّ طوله وظهر نَوْرُه. وـ الرَّوضة: عَمَّها نبتها أو نَوْرُها.( تَكَهَّلَ ) النّبات: اكْتَهَل. ( الكَاهِل ) من الإنسان: ما بين كتفه أو مَوْصِل العُنُق في الصُّلْب. وفلان كاهل بني ...
فلانٌ: صار كهلاً. وـ تزَوّج.( اكْتَهَلَ ): كاهَلَ. وـ النَّعجةُ: انتهى سنّها. وـ النَّبتُ: تمّ طوله وظهر نَوْرُه. وـ الرَّوضة: عَمَّها نبتها أو نَوْرُها.( تَكَهَّلَ ) النّبات: اكْتَهَل. ( الكَاهِل ) من الإنسان: ما بين كتفه أو مَوْصِل العُنُق في الصُّلْب. وفلان كاهل بني فلان: معتمدهم في المُلِمَّات. وإنَّه لشديد الكاهل: منيع الجانب. وـ من الفرس: مُقدَّم أعلى الظَّهر مما يلي العُنُق، وفيه سِتّ فِقَر. وـ صَوْت الغاضب والفَحْل الهائج. يقال: إنه لذو كاهل. ( الجمع ) كَوَاهِل. وكواهل اللَّيْل: أوائله إلى أوساطه.( الكَهْل ): مَنْ جاوز الثلاثين إلى نحو الخمسين. ( الجمع ) كُهُول، وكُهَّل، وكُهلان. ويقال: طار له طائر كَهْل: إذا كان له جَدّ وحظّ في الدنيا.
معنى
في قاموس معاجم
الهَوْلُ
المخافة من الأَمر لا يَدْرى ما يَهْجِم عليه منه كَهَوْل الليل وهَوْل البحر
والجمع أَهْوال وهُؤُول والهُؤُول جمع هَوْل وأَنشد أَبو زيد رَحَلْنا من بلاد بني
تميم إِليك ولم تَكَاءَدْنا الهُؤُولُ يهمزون الواو لانضمامها والهِيلَة الهَوْلُ
وهالَنِ
الهَوْلُ
المخافة من الأَمر لا يَدْرى ما يَهْجِم عليه منه كَهَوْل الليل وهَوْل البحر
والجمع أَهْوال وهُؤُول والهُؤُول جمع هَوْل وأَنشد أَبو زيد رَحَلْنا من بلاد بني
تميم إِليك ولم تَكَاءَدْنا الهُؤُولُ يهمزون الواو لانضمامها والهِيلَة الهَوْلُ
وهالَنِي الأَمرُ يَهُولُني هَوْلاً أَفزَعَني وقوله وَيْهاً فِدَاءً لك يا
فَضالَهْ أَجِرَّهُ الرُّمْحَ ولا تُهالَهْ فتح اللام لسكون الهاء وسكون الأَلف
قبلها واختاروا الفتحة لأَنها من جنس الأَلف التي قبلها فلما تحرَّكت اللام لم
يلتق ساكنان فتحذف الأَلف لالتقائهما قال ابن سيده فأَما قول الآخر إِضْرِبَ عنكَ
الهُمُومَ طارِقَها ضَرْبَك بالسَّوْطِ قَوْنَسَ الفَرَس فإِنَّ ابن جني قال هو
مَدْفوع مصنوع عند عامة أَصحابنا ولا رواية تثبُت به وأَيضاً فإِنه ضعيف ساقط في
القياس وذلك لأَن التأْكيد من مواضع الإِطْناب والإِسْهاب فلا يَليق به الحَذْف
والاختصار فإِذا كان السماعُ والقياسُ يدفعان هذا التأْويل وَجَب إِلغاؤه والعُدول
إِلى غيره مما كثر استعماله وصحَّ قياسه وهَوْلٌ هائلٌ ومَهُول وكَرِهَها بعضهم
وقد جاء في الشعر الفصيح والتَّهْوِيل التفريع الأَزهري أَمر هائل ولا يقال مَهُول
إِلا أَن الشاعر قد قال ومَهُولٍ منَ المَناهِل وَحْشٍ ذي عَراقيبَ آجِنٍ مِدْفانِ
وتفسير المَهُول أَي فيه هَوْل والعرب إِذا كان الشيء هُوَ لَهُ أَخرجوه على فاعِل
مثل دارِع لذي الدِّرْع وإِن كان فيه أَو عليه أَخرجوه على مَفْعول كقولك مَجْنون
فيه ذاك ومَدْيون عليه ذاك ومكان مَهِيل أَي مَخُوف قال رؤبة مَهِيلُ أَفْيافٍ لها
فُيُوفُ
( * قوله « قال رؤبة إلخ » نقل الصاغاني مثله عن الجوهري ثم قال هذا تصحيف وصوابه
مهبل بسكون الهاء وكسر الباء المعجمة بواحدة والمهبل المنقطع بين أرضين )
وكذلك مكان مَهالٌ قال أُمية بن أَبي عائذ الهذلي أَلا يا لَقَوْمي لِطَيفِ الخَيا
لِ أَرَّقَ من نازِحٍ ذي دَلالِ أَجازَ إِلينا على بُعْده مَهاوِيَ خَرْقٍ مَهابٍ
مَهالِ ويقال اسْتَهال فلان كذا يَسْتَهِيله ويقال يَسْتَهْوِله والجيِّد
يَسْتَهِيله وهُلْته فاهْتال أَفزعته ففزع وقد هَوَّل عليه والتَّهْوِيل
والتَّهاوِيلُ ما هُوِّلَ به قال على تَهاوِيلَ لها تَهْوِيلُ التهذيب
التَّهاوِيلُ جماعة التَّهْوِيل وهو ما هالك من شيء وهَوَّل القومُ على الرجل وفي
حديث أَبي سفيان أَن محمداً لم يُناكِرْ أَحداً قطُّ إِلا كانت معه الأَهْوال هي
جمع هَوْل وهو الخوف والأَمرُ الشديد وفي حديث أَبي ذرٍّ لا أَهُولَنَّك أَي لا
أُخِيفُك فلا تَخَفْ مني وفي حديث الوحْيِ فهُلْت أَي خِفْت ورُعِبْت كقُلْتُ من
القَوْل وهَوَّل الأَمرَ شنَّعه والهُولةُ من النساء التي تَهُول الناظرَ من حسنها
قال أُمية بن أَبي عائذ الهذلي بَيْضاءُ صافِيةُ المَدامِعَ هُولةٌ للناظرين
كدُرَّة الغَوَّاصِ ووَجْهُه هُولةٌ من الهُوَلِ أَي عَجَب أَبو عمرو يقال ما هو
إِلاَّ هُولةٌ من الهُوَل إِذا كان كَرِيهَ المنظَر والهُولةُ ما يفزَّع به الصبي
وكل ما هالك يسمَّى هُولةً قال الكميت كَهُولَة ما أَوْقَدَ المُحْلِفُون لَدى
الحالِفِينَ وما هَوَّلُوا وهَوَّل على الرجل حَمل وناقة خِولُ الجَنان حديدةٌ
وتَهَوَّل للناقة تَهَوُّلاً تشبَّه لها بالسبُع ليكون أَرْأَمَ لها على الذي
تُرْأَم عليه وهو مثل تَذَأَّبت لها تَذَؤُّباً إِذا لبست لها لباساً تَتَشبَّه
بالذئب قال وهو أَن تستخْفي لها إِذا ظَأَرْتها على ولد غيرها فتَشَبَّهت لها
بالسبع فيكون أَرْأَم لها عليه والتَّهاوِيل زينة التَّصاوِير والنُّقوش والوَشْي
والسلاح والثياب والحَلْي واحدها تَهْويل والتَّهاوِيل الأَلوان المختلفة من
الأَصْفر والأَحْمر وهَوَّلت المرأَة تزينت بزينة اللِّباس والحَلْيِ قال
وهَوَّلتْ من رَيْطِها تَهاوِلا والتَّهاويل ما على الهَوادِج من الصوف الأَحمر
والأَخضر والأَصفر ويقال للرِّياض إِذا تزيَّنَت بِنَوْرها وأَزاهِيرها من بين أَصفر
وأَحمر وأَبيض وأَخضر قد علاها تَهْوِيلُها وقال عبد المسيح بن عَسَلة فيما أَخرجه
الزرعُ من الأَلوان وفي المحكم يصِف نباتاً وعازِبٍ قد عَلا التَّهْويلُ
جَنْبَتَهُ لا تنفعُ النَّعْل في رَقْراقِهِ الحافِي ومثله لعدي حتى تَعاوَنَ
مُسْتَكٌّ له زَهَرٌ من التَّهاوِيل شَكْل العِهْن في التُّوَمِ وروى الأَزهري
بإِسناده عن ابن مسعود في قوله عز وجل ولقد رآه نَزْلةً أُخرى قال قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم رأَيت لجبريل عليه الصلاة والسلام سِتَّمائة جَناح ينتَشِرُ من
ريشه التَّهاوِيلُ والدرُّ والياقوتُ أَي الأَشياء المختلفة الأَلْوان أَراد
بالتَّهاوِيل تَزايينَ ريشه وما فيه من صفرة وحمرة وبياض وخضرة مثل تَهاوِيلِ
الرياض ويقال لما يخرج من أَلوان الزَّهْر في الرياض التَّهاوِيل واحدها تَهْوال
وأَصلها ما يَهُول الإِنسانَ ويحيره والتَّهْوِيلُ شيء كان يفعل في الجاهليَّة كانوا
إِذا أَرادوا أَن يستحلِفوا الرجل أَوْقَدُوا ناراً وأَلْقَوْا فيها مِلْحاً
والمُهَوِّل المحلِّف وكان في الجاهلية لكل قوم نار وعليها سَدَنةٌ فكان إِذا وقع
بين الرجلين خُصومة جاءَا إِلى النار فيحلَّف عندها
( * قوله يحلِّف عندها أي الخصم ) وكان السَّدَنة يطرَحون فيها مِلْحاً من حيث لا
يشعُر يُهَوِّلون بها عليه واسم تلك النار الهُولَةُ بالضم التهذيب كانت الهُولَةُ
ناراً يُوقِدونها عند الحَلِف ويُلْقون فيها مِلْحاً فيَتَفَقَّع يُهَوِّلون بها
وكذلك إِذا استحلفوا رجلاً قال أَوس بن حجر يصف حمار وحش إِذا اسْتَقْبَلَتْه
الشمسُ صَدَّ بِوَجْهِه كما صَدَّ عن نارِ المُهَوِّل حالِفُ وهِيلَ السكران
يُهالُ إِذا رأَى تَهاوِيل في سكره فيفزع لها وقال ابن أَحمر يصف خمراً وشاربها
تَمَشَّى في مَفاصِلِه وتَغْشى سَناسِنَ صُلْبِه حتى يُهالا ورجل هَوَلْوَلٌ خفيف
حكاه ابن الأَعرابي وهو فَعَلْعَل وأَنشد هَوَلْوَلٌ إِذا ونَى القومُ نَزَلْ
والمعروف حَوَلْوَل والهَالُ فُوهٌ من أَفْواهِ الطِّيبِ والهَالةُ دارةُ القمر
وهَالةُ الشمْسُ معرفة أَنشد ابن الأَعرابي ومُنْتَخَبٍ كأَنَّ هالةَ أُمُّهُ
سَبَاهِي الفُؤادِ ما يَعِيش بمَعْقُول ويروى أُمَّه يريد أَنه فَرس كريم كأَنما
نُتِجَته الشمسُ ومُنْتَخَب حذِر كأَنه من ذَكاء قلْبه وشُهومته فزِعٌ وسَباهِي
الفُؤاد مُدَلَّهه غافِلهُ إِلا من المَرَح وهو مدكور في موضعه وهَالةُ اسم امرأَة
عبد المطلب وهَالٌ من زجر الخيل
معنى
في قاموس معاجم
هالَهُ
الشيء
يَهولُهُ
هَوْلاً، أي
أفزعه. ومكانٌ
مَهيلٌ، أي
مخوفٌ. وكذلك
مكانٌ مَهالٌ.
قال الهذليّ:
أجاز
إلينا علـى
بـعـدِه
مَهاويَ
خَرْقٍ
مَهابٍ مَهالِ
وهُلْتُهُ
فاهْتالَ:
أفزعته ففزع.
والتَهْوي
هالَهُ
الشيء
يَهولُهُ
هَوْلاً، أي
أفزعه. ومكانٌ
مَهيلٌ، أي
مخوفٌ. وكذلك
مكانٌ مَهالٌ.
قال الهذليّ:
أجاز
إلينا علـى
بـعـدِه
مَهاويَ
خَرْقٍ
مَهابٍ مَهالِ
وهُلْتُهُ
فاهْتالَ:
أفزعته ففزع.
والتَهْويلُ:
التفريغ.
والتَهاويلُ:
ما هالَكَ من
شيء. وهَوَّلَ
القومُ على
الرجل. قال
أبو عبيدة: كان
في الجاهلية
لكلِّ قومٍ
نارٌ وعليها
سَدَنَةٌ،
فكان إذا وقع
بين رجلين
خُصُومة جاء
إلى النار
فيحلف عندها،
وكان السدنةُ
يطرحون فيها
ملحاً من حيث
لا يشعر،
يُهَوِّلونَ
بها عليه. قال
أوس:
كما
صَدَّ عن
نارِ
المُهَوِّلِ
حالِفُ
واسم
تلك النار
الهولَةُ
بالضم. قال
الكميت:
كهولَةِ
ما أوْقَدَ
المُحلِفونَ
لدى
الحالِفين
وما
هَوَّلوا
والتَهاويلُ
أيضاً:
الألوان
المختلفة، من
الأحمر
والأصفر
والأخضر.
وهَوَّلَتِ
المرأة، إذا تزيَّنت
بحليها
ولباسها. أبو
زيد:
تَهَوَّلْتُ
للناقة
تَهَوُّلاً،
إذا تذاءبْت
لها. والهالَةُ:
الدارَةُ حول
القمر.